The المكائد في بيئة العمل Diaries
The المكائد في بيئة العمل Diaries
Blog Article
المرح الزائد وإزالة الحواجز والفضول.. أمور تتسبب في خسارتك زملاء العمل (بيكساباي) كراهية الآخرين تعيق تقدمك المهني
كيف تتعامل مع المكائد في بيئة العمل؟ نصائح من خبير السلوك التنظيمي بجامعة ستانفورد "جيفري فيفر" سياسة العمل في المكاتب، تعلم كيف تلعب لعبتها وإلا ستكون الضحية..!! لا يوافق الكثيرون على المكائد التي تجري في العمل، لكن الخبراء يقولون أن تجاهل هذه المكائد سيعيق تقدمك الوظيفي. هناك شيء يكرهه أكثر الناس حول سياسة المكاتب، ومنها الطعن في الظهر والتملق والتواطؤ والكيد، وجميعها مصحوبة بالحسد. الكثير يشعر بالإحباط في عملهم بسبب التجاهل الذي يمارس عليهم، لذا من الأفضل أن يكون لديك منظور أكثر قوة. جيفري فيفر، أستاذ السلوك التنظيمي في جامعة ستانفورد، لديه كتاب اسمه (قواعد القوة السبعة) يحذر الناس فيه من عدم السعي للوصول الى السلطة. هؤلاء الذين يتجاهلون الوصول للسلطة غالبًا ما يكونون أناس صالحون يرون أشخاصًا سيئون يعلمون معهم ويسعون بقوة للوصول الى منصب، لكن من يتنازل سيخسر في النهاية لأن الشخص السيء الذي سيصل للمنصب سيمارس سلطته السيئة ويتحول الصالحون إلى ضحايا.
إذا تصاعدت المكيدة وأثرت على أدائك أو سمعتك، فلا تتردد في اللجوء إلى المدير المباشر أو قسم الموارد البشرية.
مواجهات بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين تعيد المسألة الحدودية إلى الواجهة
الضغوط الناتجة عن العمل، واستراتيجيات إدارة الإجهاد تعتبر من العوامل السلبية التي لا بد من تجنبها والتعامل معها بأسلوب مهني ومدروس.
على سبيل المثال؛ يقوم زميل لك بالتودد إلى مدير العمل من خلال نقل أقوال مكذوبة عنك في حق المدير.
يظهرون في مسيرتهم المهنية من مهارات الخدع والحيل في حق زملائهم ما يفوق مجموع ما أنجز من مؤامرات ومكائد في عصر الإمبراطور البيزنطي ميخائيل الثالث، والذي سمي "عصر الدسائس الكبرى".
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
البيئة التي توفر فرص للتطوير والتدريب للموظفين تساهم في تعزيز المعرفة نور والمهارات، فنجد أن الشركات التي تستثمر في تطوير موظفيها تساهم في تعزيز الرضا الوظيفي مما ينعكس على تقليل التسرب الوظيفي.
أما عن كيفية تغيير نظرة من حولك لك، وتغيير تصرفاتك الخاطئة فيقول أحمد "كي تغير هذه الصفات يجب أن تكون صادقا مع نفسك في إدراك السبب وراء كراهية زملائك لك، فأحيانا يعلم المرء سبب الرفض من الآخرين، ولكن العناد أو الكبر هو ما يمنعه من التغيير.
من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.
يقفون مع بعضهم بعضاً وقفة الأهل والأقارب في الضراء قبل السراء، لكن هناك أيضاً من "يفقعون" بعضهم بعضاً مكائد وحيلاً.
تساعد الظروف المهنية على تعزيز الإبداع والإنتاجية وهذا يؤدي تعزيز الأداء، حيث يشعر الموظفون بالدعم والراحة في العمل.
المحيط الوظيفي له تأثير كبير على الصحة الجسدية والنفسية للموظفين حيث إن التحفيز الإيجابي والدعم النفسي يساعد على تقليل الإجهاد والتوتر وهذا يؤدي إلى تحسين الصحة كما أن بيئة العمل الإيجابية تنعكس على عادات حياة صحية، مثل تحسين التغذية، وممارسة التمارين الرياضية.